• نجوى وابنها
    صور سكس
    اسمي نجوي وعندي سته وتلاتين سنه متزوجه من شريف ونقيم في بولاق الدكرور وعندي تلت عيال حازم وعنده اربعتاشر سنه ومها عشره ومني اربع سنين ، اعشق النيك شريف تقريبا بينكني كل يوم ، تعالوا شوف ايه اللي حصل لي بعد سفر شريف للعمل بالكويت وشوفوا حكايتي مع حازم


    حكايتي مع حازم


    سافر زوجي الي الكويت للعمل فاغلقت باب غرفتي وجلست علي حافة الفراش ينتابني مزيج من المشاعر المتابينه ما بين الفرحة والخوف ، سرحت مع احلامي كان كل ما يشغل بالي وتفكير ان يوفر زوجي من عمله بالخارج ما يمكننا من شراء شقة بأحدي الاحياء الراقية بدلا من الشقة الايجار التي نقيم فيها ببلاق الدكرور ويبقي عندناعربيه اخر موديل ترحمني من بهدلة الاتوبيسات والميكروباسات ، لمحت علبة السجاير الخاصه بزوجي نسيها علي الكومدينو قبل سفره ، رغم انني لم اكن من المدخنين سحبت سيجارة من العلبة اشعلتها ووقفت ادخنها بالنافذة ، كنت حاسه بالقلق والخوف عارفه اني مقدمة علي تجربه صعبه ، أول مرة يغيب شريف عني منذ تزوجنا من خمسة عشرعاما ، كنت اعتمد عليه في كل شئ ، هوه اللي بيشتري كل احتياجات البيت من خضار وفاكهة ولحوم ، يساعد الاولاد في استذكار دروسهم و احيانا يساعدني في اعمال البيت ، لم يكن يحملني بأي أعباء ، راتبي من وظيفتي الصغيرة بالارشيف يتركها لي اصرفها علي المكياج والكوافير ، ألقيت بعقب السيجارة في الحارة وانا اتسأل معي نفسي هل استطيع ان اقوم بكل هذه الاعباء وحدي ، شعرت بضعفي والامر لن يكون سهلا ، فجأة داعب النوم جفوني فككت زراير البلوزه وبدأت اخلع ملابسي ، أرتديت قميص النوم الموف الدانتيل علي اللحم كعادتي - الذي يحب ان يراني به زوجي - عندما أوي الي فراشي والقيت بجسدي المنهك علي الفراش ، اغمضت عينيي ونمت في فراشي وحيده أضم الوسادة الي صدري وبين فخذي ، يراودني الشوق الي زوجي رغم انه لم تمضي ساعات قليلة علي سفره ، افتقدت الدفء الذي يشع من جسده عندما يشاركني الفراش ويتلامس جسداينا ، الي ضمة ذراعبه القويتين عندما يعتصر جسدي ويسحق بزازي علي صدره ، فكرت في علاقتنا الجنسة فتملكني الضيق ، فقدت اعتدت ان اتناك كل يوم ، الشعور بالوحده قاسي ومرير ، حال بيني وبين النوم ، قمت في ساعة متاخرة من الليل أبحث عن ونيس يخلصني من وحدتي المقيته ، ارتديت الروب فوق قميص النوم وخرجت الي الصالة مها ومني كانتا نائمتان في فراشهما وحازم في حجرته ، قادتني قدماي اليه ، أضأت النور حس بي واعتدل جالسا في فراشه ، خلعت الروب ورميته علي الارض وقلت له مش جاي لي نوم ، شافني بقميص النوم ، احمرت وجنتاه وادار وحهه بعيدا عني ، حسيت ساعتها اني واقفه قدامه عريانه ، قميص النوم كان من الدانتيل الشفاف مكنش مخبي حاجه من جسمي وبزازي كانت بتطل منه ، قفزت بسرعه فوق السرير وشدت الملايه علي حسمي استر نفسي ، قلت ل حازم وانا استلقي الي جواره من زمان مانمتش جنبك ولقيت نفسي اضمه الي صدري وانام في حضنه كما اعتدت ان افعل مع زوجي ، تراجع بعيدا عني ، قلت له بتبعد ليه تعالي في حضني ، اقتربت منه تاني واخدته في حضني وتعلقت برقبته عشان ميبعدش عني ، والتصقت به حتي التفت ساقي علي ساقيه وبوسته من خده وقولت مداعبه هات بوسه باسني من خدي حسيت بالنشوه والبهجه قلت له بوسني تاني لصق فيا وضمني بين ذراعيه بقوة حتي شعرت ببزازي بتتفعص بين صدري وصدره .وتبادلنا القبلات بشراهه كما لوكنا عطشانين بوس.باس كل حته في وجهي ، بعثت قبلاته في نفسي كل مشاعر البهجة واللذة حتي انني كنت اعيد فمه الي وجهي كلما كف عن تقبلي ، دخلنا في جوله بوس راح خلالها يبوس رقبتي وكتافي وأنا تركت له نفسي تماما حتي يدأ يقترب من بزازي ، خفت يكون هاج عليا قلت له كفايه بوس ، ارتبك وتراجع بعيدا عني وقمنا قعدنا في السرير نتبادل النظرات في ودهش وقد تملكني الخجل بعد جولة البوس اللي استمرت اكثر من عشرة دقائق ، كانت بزاي كلها عريانه خارج قميص النوم ولقيت عينه عليهم بيبحلق فيهم بنهم ، ضحكت وقلت بتبص علي ايه يا شقي اوعي تكون عايز ترضع ، احمرت وجنتاه وابتسم وقاللي بزازك كبيره كده ليه ياماما لازم مليانين لبن وحط ايده علي بزازي حسس عليهم حسيت كأن ماس كهربي اصابني واترعشت ، خاف ورفع ايده
    بسرعه وبص لي يرقب رد فعلي الا أنني امسكت يده وحطتها تاني علي بزازي ، تجرأ وراح يحسس علي كل حته في بزازي ويفعص فيهمولعب في الحلمه لقيتني باحط راسه بين بزازي فنزل فيهم بوس وتقفيش ودغدغ الحلمه باسنانه الحادة خلاني اتأوه وازوم وافقد السيطره علي مشاعري فتخليت عن وقاري ولم اجد حرج في اتجاوب معه فرفعت راسه من علي بزازي واخدته في حضني وبوسته من فمه بوسه طويله لم اتذوق مثلها من قبل ، مص لساني خلالها وعض في شفايفي وكأنه خبير في بوس الشفايف وامتزج لعابه بلعابي ، حسيت بعدالبوسه السخنه اننا بلغنا الذروة وحازم راح ينكني لا محالة فتملكني الخوف فانكمشت في مكاني علي السرير وقميص النوم ارتفع عن كل وراكي وكشف عن لونهما الابيض وامتلأهم


    سكس مترجم, قصص سكس, بورنو, سكس مصرى, نسوانجى, عرب نار, سكس حيوانات,

    votre commentaire
  • مروة واخوها

    أنا مروة عندى 21 سنة من مصر وحبيت اشارك معاكم بقصتي
    دى لأنها بدايتي في عالم الجنس الحلو . أول حاجة عائلتنا صغيرة شوية بس أحنا مبسوطين ماديا جدا أسرتى مكونة مني أنا مروة و ماما وبابا و أخويا اللي أكبر مني بأربع سنين أحمد أنا من اول مابلغت وحسيت اني بنت كبيرة بدأت الشهوة تدخل جوايا وأبتديت احب الجنس بشكل جنوني كان عمري حوالى 15 سنة. المهم انا متفوقة في دراستي وليا صديقات فى المدرسة هم هبه و ولاء وبسمة وكلهم حلوين بس انا أحلاهم مش مجاملة لنفسي بس انا معروفة بجمالي وفيا شبة كبير من الممثلة منى ذكى المهم لما كنا في المدرسة كنا احنا الاربع بنات بنكون دائما مع بعض
    وحكاياتنا اكثرها كانت بتدور عن الجنس . المهم كانا بنتبادل السيديهات
    اللى طبعا مليانة سكس واللي كانت بتجيب لنا الافلام هبه كانت بتجيبها عن طريق واحدة صاحبتها ما قالتش لنا هيا مين علشان البنت محلفاها ماتقولش لأى حد هيا مين المهم احنا كل وحدة لها يوم تشوف السي دى والصور وانا كنت لما بشوف الفيلم أتهبل وافضل العب فى كسي وأفرك فيه بصوابعى لحد ما يحمر من كتر الفرك وفضلت على الحال دا لغاية لما كبرت شوية وبقى عندى 17سنة بس طبعا كل مدة كدا بتنزل افلام تهبل حلوة احلى من كل اللى شوفته قبل كدا المهم ميدو دا أسم الدلع بتاع أخويا أحمد شاب طويل ووسيم وشيك جدا عنده شعر خفيف فى صدرة كان بيبان لما يلبس قميص ويفتح الزراير وزبة كان واضح أنه ضخم وجامد جدا لأنى كنت بشوفة من تحت الهدوم أنا كنت بحبه بجنون وكنت بقول في بالى ياريتنى اقدر اخليه ينيكني المهم مش هطول عليكم ميدو أخويا نقل الكمبيوتر عنده فى الأوضة وانا كنت بستغل غيابه وأدخل أوضتة وأقفلها كويس واطلع الافلام وأتفرج عليها على الكمبيوتر وأطبق اللي في الفيلم على نفسي احك كسي لغاية لما أجيبهم شوية شوية بقيت استخدم أقلام تلوين وادخل منها شوية فى كسى علشان ما أفتحشى نفسى وكنت كمان بدخلها فى طيزي وأفضل العب فى كسي لغاية لما انزل وتجيني الرعشة. في يوم من الايام توفت تيته ام ماما فى المستشفى بفرنسا لأنها كانت بتتعالج هناك المهم . كلنا طبعا زعلنا على تيته جدا وكان لازم حد يسافر علشان يجيبها هنا وطبعا ماما هتسافر ولازم بابا يسافر معاها طبعا وفعلا قطعوا التذاكر علشان يسافروا فورا وفضلت أنا وميدو لوحدنا فى البيت . نمت فى أوضتى وانا حاطه المنبة جنبى علشان يصحيني المهم صحيت الصبح وكان فيه فيلم لسه ما شفتوش لان اخويا ميدو قعد في أوضتة وما طلعش من البيت وانا هيجانه وعايزة اشوف الفيلم . نزلت تحت غسلت وِشى وقلت للشغالة تحضر لى الفطار وسألتها أمال فين سيدك ميدو قالت لى أنه راح الكلية فطرت بسرعة وطلعت فوق لأوضة اخويا ميدو
    وانا لسه لابسة بيجامة النوم ودخلت أوضتى جبت السي دي ودخلت
    بسرعة أوضة ميدو والسى دى فى أيدى وفجأة لقيت ميدو جوا الأوضة يعنى ما خرجش زى ما الشغالة قالت لى أنه راح الكلية حاولت أخبى السى دى بس لقيتة بيرد عليا وقاللى أيه مالك فيه ؟ أيه أنتى دخلتى عليا كدا ليه ؟ وأيه السى دى اللى معاكى دى ؟ فيها أيه ؟ قلت دى أسطوانة عليها برامج للكمبيوتر اكس بي وبرامج تانية وانا عايزة أعمل فيها ذكية بس هو فاهم في الكمبيوتر أكتر منى وقالى جبتيها منين ؟ قلت له من واح صاحبتى بس بتقولى ان الاكس بي عجيب وأنا كنت عايزة أنزلها على الكمبيوتر بتاعك؟ قال يا سلام ومن قال لك اني هوافق تنزلينه على الكمبيوتر من الأساس؟ رديت عليه وقلت له بس أنا واثقة من أنك مش ترفض لانك عارفني مابجيبش الا البرامج الحلوة دايما قال لي يا سلام وانتى بقى كل يوم تنزلي لى برامج على الكمبيوتر قلت في بالى هوا شاكك أنى بشوف افلام سكس والا ايه بس لو كان عارف دا كان موتنى قلت له طيب خلاص انا رايحة أوضتى وعلشان أخرج من الموقف قلت له الفطار جاهز تحت وانا بس كنت عايزة اتصرف وبدأت بالخروج من الأوضة لقيته بيقول لى مروة هاتى السى دى أنا هدخل أغسل وشى و انتى قولى للشغالة



    قصص سكس,سكس امهات, سكس حيوانات,سكس عرب, سكس اخ واخته,سكس عربى, صور نيك,صور سكس, سكس مصرى, افلام نيك,سكس محارم,


    votre commentaire


  • احمد وعبير الجامدة


    احمد شاب ابيض وحلو عمره 22 احمد جسمه يجنن عيره وسط بس يجنن نور بت خالت احمد عمرها 18 عايشه بيت اهل احمد علمود تدرس المهم نور جانت عادي تلبس قصير وتلبس لزك احمد جان ميستحمل يشوف نور ونور صدرها واكف وجبير وطيزها هم واكف يجنن احمد دائما يركز ع طيزها وصدرها وميخلي احد ينتبه علي فنور دائما تغري احمد علمود يتقرب منها نور تروح لغرفة احمد بدون ستيان وتلبس تيشرت لزك فمره اهل احمد طلعو ضل احمد ونور وحدهم بالبيت نور طلعت من غرفتها بدون ملابس واحمد جان كاعد بالصاله شاف نور عيره كوم نور علساس ستحت غطت كسها وصدرها ورجعت للغرفه ركض احمد راح لغرفة نور فتحت الباب نور احمد جر نور ع الجربايه ونيمها ويمص بصدرها ويعض يعض
    ويفرك بكسها هيه شافت عيره مكوم ومبين نزعته نزعته اللباس وضلت تلعب بعيره وتمص عيره احمد كلها لنور جيبي اي شي فازلين دهن جابت نور فازلين احمد دهن كسها نور كلتله شرح تسوي كلها رح ادخله نور ماقبلت احمد من الشهوه كام يصيح يريد يدخله نور ماقبلت كلتله شلون كلها تسوين عملية غشاء نور ضلت تحجي ويا احمد وتصيح علي وتريد تكوم من يمه متكدر كاعد عليها جان احمد دخل اصبعه هيه صرخت ودخل اصبعه الثانيه هيه ماستحملت وتصيح اه ودخل عيره ونور تصيح وتكوله كاف دتئذه وهوه يدخل عيره وضل يطلع ويطبب ونور رتاحت احمد كللها رتاحيتي نور تبجي كلتله ايي كلتله بس شلون فتحتني كلها اني فتحتج واني اوديج تسوين عمليه و ضلو يتنايجون ونور تمص عيره احمد كلها رح اجب كلتله جب بحلكي نور كلتله تجنن حاره وبعدين دخلو سبحو ونيجها مرتين من كسها و3 من طيزها وهيا تهزله صدرها وكل ماحد من بينهم يشتهي ينامون سوه


    تحميل افلام سكس, سكس محارم, افلام سكس محارم, سكس اخ واخته, سكس عرب,سكس اغتصاب,نيك بنت ,


    votre commentaire
  • ام العيال


    سكس محارم, سكس اجنبى, صور سكس
    تربينا علي القيم و الأخلاق كأي أسرة مصرية بسيطة كانت حالتنا متواضعة الأب الكادح و الأم الموظفة التي تساعد في مصروف البيت
    في إحدي محافظات الدلتا و في بيت بسيط سطر القدر أحداث هذه القصة بلا أي كذب أو خيال كاتب يبحث عن إطراء أو مدح من خلاله
    يشفي غروره الزائف و كبرياءه الشهواني المكبوت بقلعة التقاليد الشرقية
    الأب عم حسن 68 سنة موظف بالمعاش بشركة الغزل و النسيج راجل طيب و في حاله عمره ما زعل حد منه صحته علي قده بس عيبه الوحيد أنه مدخن بشراهة ..
    الأم الست سلوي 60 سنة كانت موظفة بالضرايب و قعدت في البيت محجبة كل همها في الدنيا أنها تربي عيالها و تطمن عليهم
    خمرية البشرة جسمها مليان طويلة بس عيبها الوحيد لسانها الزفر دايماً تشتم و تسب بأفظع الألفاظ و ساعات كتير ممكن تشخر مش بيهمها حد
    ابويا مخلفش غير 3 ولدين و بنت اكبرنا البنت 43 سنة و اسمها انتصار
    و اخويا الاصغر مني 28 سنة و ده مسافر الخليج نجار مسلح
    و انا 34 سنة مطلق سواق تاكسي ..
    الحكاية بدأت بالظبط سنة 2011 ايام الهوجة و الثورة بتاعة يناير كان حال البلد كله قلق من اللي جاي و الناس أغلبها حالها واقف كنت بخاف علي عربية التاكسي بتاعتي جداً لأنها مصدر أكل عيشي بعد ما كترت حوادث السرقة في الشوارع و قطاع الطرق في الليل
    بلدنا كفر الشيخ كانت زي النسمة قبل ما كل ده يحصل بعدها انتشر فيها كل حاجة من تجارة البرشام و الحشيش الخ.. الخ
    اختي انتصار ساكنة بعيد عننا بقرية جوزها بيشتغل في شركة أغذية عندها 4 عيال ولدين و بنتين
    معاها دبلوم هي تشبه امي من ناحية السمار و الطول بس جسمها في العباية يشيب اجدع دكر فيكي يا مصر خصوصاً بعد ما خلفت 4 عيال جسمها اتقسم بزاز زي الجبل و طيازها نازلة و طالعة علي الفاضية و المليان كمان خدت من امي اللسان الويسخ و الشتيمة و ضحكتها اللي تخليك تنزلهم علي نفسك رغم ان في اغلب الاوقات بيكون ضميرها سليم و قلبها نضيف و نيتها صافية
    اسف لو كنت طولت عليكم بس لازم تعرفوا كل التفاصيل عشان تصدقوا اللي جاي في سطوري القادمة ..
    في يوم 28 يناير بالتحديد اتصلت علية انتصار و قالتلي جوزها محمود متصلش بيها من الصبح من ساعة ما خرج للشغل
    محمود بطبعه انسان مسالم مالوش في المشاكل كانت الساعة 12 بالليل و انتصار قلقانة جداً قولتلها طيب انا ع اروح اسأل صحابه عليه و ارجع اكلمها بعدها بساعتين اتصل علية واحد زميله في شركة الاغذية قالي انه اتقبض عليه و محدش يعرف خدوه علي فين
    خوفت ابلغ انتصار بالكلام ده و قولتلها انا جاي ابات معاكي لحد ما يرجع محمود و انا عارف انه مش راجع بس انا عارف اختي و حبها لجوزها
    الساعة 3 الفجر كنت علي باب شقة انتصار اختي اول ما فتحت الباب اترمت في حضني و بتعيط لحم صدرها كله دخل في صدري كانت لابسة جلبية شتوي بكوم طبطبت عليها و هدتتها شوية و قولتلها العيال فين قالتلي ناموا و هي لسة القلق علي وشها
    حاولت اخبي ملامح وشي عنها عشان متعرفش حاجة و حسيت ان وجودي ابتدا يهون عليها شوية و قالتلي احطلك تاكل قولتلها لأ
    انا ع نام في الصالة لحد ما محمود يرجع بالسلامة قالتلي لا الجو برد خش نام انت حوه و انا ع نام مع العيال في اوضتهم
    خلص اليوم علي كدة و نمنا و عدا الصبح و مفيش اخبار علي محمود جوز اختي و عدا الظهر و كمان مفيش اخبار و كل ده و انتصار متعرفش انه اتقبض عليه ..
    ابويا و امي صمموا اني افضل مع انتصار و عيالها لحد ما نطمن ..
    المهم نزلت اعمل دورين بالتاكسي بتاعي و منها يمكن اعرف اي خبر عن مكان محمود بس للأسف مفيش حاجة
    علي الساعة 11 بالليل كدة جاني واحد صاحب محمود و قالي خد موبايل جوز اختك كان نساه في الشركة و سألني لو عرفت اي خبر عنه اعرفه عشان يعملوا له اجازة لحد ما يخرجوه من الحجز لأنه اكيد متاخد تحري
    خدت الموبايل بدون ما اقفله و وصلت بيت انتصار علي 12:30 بالليل و للحظ كان النور مقطوع
    كانت انتصار عطتني نسخة من مفتاح الشقة عشان لو جيت بالليل مصحهاش
    طلعت الشقة و فتحت بالمفتاح و الدنيا عتمة و هنا رن موبايل محمود في جيبي قبل ما اسكته كانت انتصار سمعت صوته و هلللت محمود
    محمود حمد **** علي السلامة و لا هي شايفاني و لا انا شايفها ..
    و قبل ما انطق بحرف كانت قامت من علي السرير و هجمت علية في الضلمة تحضن و تبوس فية ..
    و عشان لسانها ويسخ و هزارها دايماً قبيح لاقتها بتقول
    كل ده غياب يا كس امك ..
    كنت فين يا راجل و نزلت بايدها علي بنطلوني و للعلم جسمي و جسم جوزها واحد يعني مفيش فرق لا في طول و لا في تخن
    انا مصدوم و في نفس الوقت ملمستش واحدة ست من ساعة طلاقي من 5 سنين و مش اي ست اللي بتلمسني دي انتصار
    كانت ايدها اليمين علي البنطلون و الشمال حاضنة ضهري من ورا و ابتدت شفايفها السخنة في عز البرد تبوس بشوق و نهم شفايفي
    بس وقفت شوية لمة حست بشنبي لأن محمود عمره ما ربي شنبه و لاقتها بتقول حودة انت ربيت شنبك امتي يا راجل
    حسيت من حركتها انها قلعت جلبيتها و لحمها كله بقي قدامي و مش شايفه و كل ده و انا ساكت مش بنطق
    في اقل من دقيقتين كنت قلعت بنطلوني و البلوفر و طلعت جمبها علي السرير احضن في بزازها اللي زي البطيخة الكبيرة و كسها منفوخ و مكبب في كيلوتها ..
    ريحة عرقها دوختني ..
    ايدي محتارة تمسك ايه و لا ايه و طيازها اللي عاملة زي المصنع فردة يمين و فردة شمال بتترج علي السرير و عمالة توحوح و تقول يومين بحالهم يا خول و كسي محتاجك كنت فين يا منيل انت ..
    و راحت منزلة كيلوتها الستان و واخدة كف ايدي يلعب فيه و شفايفي هارية بزازها مص و لحس و هنا حصل اللي مش علي البال ..
    النور جاه و تبرق انتصار عينها في عز شهوتها عشان تلاقني انا اخوها مش محمود جوزها ..


    عرب نار, سكس اخ واخته, تحميل افلام سكس, سكس امهات,

    نيك بنت


    1 commentaire


    Suivre le flux RSS des articles de cette rubrique
    Suivre le flux RSS des commentaires de cette rubrique