• أولهم كانت خالتى

    خالتى نوال 49 جسمها فيشخ اوووى 165 سم 80 كليو طيزها كبيره وبتلظ وهيا ماشيه بتلع ع طول وان كنت بهيج عليه لما اشوفها عندنا ف البيت واو لما اكون عنهم كنت ابص عليها وهيا نايمه ومن خرم باب الحمام واواكون قاعد معاها وهيا بتقعد قدامى بلبس البيت عادى بيبقي ضيق عليها طيزها اللي بعشقها وطبعا لازم ف الهدوم بتاعتها يبقيف فتحه لحد السمانه

    سكس حيوانات, سكس امهات, سكس محارم, سكس مترجم. سكس مصرى, سكس اغتصاب, سكس اخ واخته, تحميل افلام سكس,عرب نار,

    فكنت رايح ازورها او بمعنى اصح كنت ابص ع جسمها الفشيخ لقيتها ف البيت لوحدها وعمى ف الشغل وابن عمى كان ف الكلييه بتاعته فتح ليا الباب

    ازيك يي خالتى

    ازيك يا بلبل تعال ادخل

    دخلت وقعدنا ف الصاله قالت هقوم اعملك حاجه تشربها قامت وهيا ماشيتها تهيج اى حد وخصوصا بلبس البيت طبعا زوبرى واقف جااامد وهيا ف المطبخ بتتحرك وتوطى عادى وانا كنش شايها عشان المطبخ كان ف وش الصاله ولقتنى هجت اكتر فقولتها عاوز شاحن ي خالتو

    قالتلى ف الاوضه جوا وانا كنت عاوزها تشوف زوبر وهوا واقف وانا رايح اجيب الشاحن لقيتها بتبص ع زوبرى من تحت لتحت وانا عملت مش واخد بالى وانا راجع كانت هيا رجعت بتحط الشاى وزوبرى واقف لسه لقيتها بتبص عليه جامد وبدات تتوتر ووشها احمر انا فضلت واقف شويه عشان احط الفون ع الشاحن وعنيها هتتقطع ع زوبرى المهم قعدت جمبها وبدات اقرب منها واحده واحده واحنا بتكلم قربت من جسمها لفيت حسمها نار عرفت انى خطتى نجحت اتعمد ادلق الشاى ع بنطلونى عشان ابقي بالبوكسر بس وفعلا قلعت النطلون وهيا بتجب بنطلون تاى كان زوبرى هيقطع البوكسر كانت مده ايدها لتحت شويه بلف جسمى خبط زوبرى ف ايديها متحركتش بس جسمها اترعش لحظه وانا فضلت واقف معملتش حاجه وهيا فضلت ايدها ملاسه زوبرى نص دقيقه

    قولتها اسف , مردتش

    قمت حاطط ايدى ع كتفها لقيتها معملتش حاااجه قمت مقرب منها ولامس جسمها كله ووحضنتها جامد بوستها ف رقبتها لقيهتها بتتجاوب معايا قمنا داخلين الاوضه وفضلت حاضنها وابوس فيها لقيتها بتطلع صوت ااه اه اه اه
    قمت حاطط ايدى ع كسها وبلعب فيه وهياا عماله اه اه اه اه اه اه وايدها ع زوبر قلعت الهدوم اللى كانت لبساها شوفت منظر حسمها اتجننت عليها قمت رايحشددها ع السرير وونايم جمبها وايدى ع كسها وشايفي ع شفايفها وببوس وبلعب ف كسها ونزلت الحس ف كسهاا وهيااا اه اه اه اوووف كسي ي بلبل الحس جامد انا محرومه اه اه اح اه

    قولتها مصى ف زوبى ي لولو قامت راحه ماسكه ف زوبرى زى ما يكون مسكت حرامى وتمص فيه من تحت لفوق وعند البيضان وانا كنت مبسوط اووى وبعد م خلصت لقيتها بتقولى عمك بقاله 10 سنين مهنج زوبره مبقاش بيقف وانا تعبانه بس مش شرموطه قمت شددها نحيتى ووحضنها

    قولتها عارف انك مشرموطه بس بينى وبيك انتى مراتى وحبيبتى وشرموطى لقيتها ضحكتك

    راحت نايمه وفتحا رجليها قربت زوبرى لكسها واحكه فيه وهيا تقولى دخلو بقي دخلو ف كسي بقي اه اه اه متتعبنيش اكتر من كدا اه اه اه دخلته واحده واحده لحد م دخلته كله جوااا وادخله واطلع فى كسها فضلت انيكها واقوله انا هعوضك عن العشر سنين اللي فاتو هيا تقولى نيكنى جاااامد عوضنى ف كسى تعبااان اه اه اه اه او

    بعد م خلصنا نياكه فيها

    قولتها انا ببص علكي من وان عندى 15 سنه وقولتها كل حاجه انى كنت بحلم بيها واضرب عليه عشراات

    سكس اغتصاب, سكس محجبات, سكس العرب, صور نيك,
    سكس حيوانات, سكس حصان,

    لقيتها بقولى انا كنت باخد بالى وكنت بهيج ع زوبرك بس كنت بكون خايفه بس النهارده انت رجعتنى عروسه تانى واى حاجه هتطلبها من هكون تحت امرك

    votre commentaire

  • مرات اخويا واختها ج1
     
    اسمي صلاح عندي 16 سنة \كنت عامل مشكلة ضربني ابويا هربت لااوضى بالسطوح كنت استخبى فيها كلما عملت مصيبة هههههه المهم بت بالاوضى صحيت الصبح بدري سمعت صوت ناس جيه رحت مستخبي ورى كمدينو قديم في الاوضى خفت يكون ابويا شويا دخل واد مفعوص اسمة ممدوح ومعاه بنت جارنا سلمى عندها 18 سنة بنت زي الاشطة بيضة وبزازها وسط وطيزها متوسط وشعرها طويل اسود انا رحت مطلع الفون ومصورهم ممدوح حظن سلمى وبقو يبوسو ابعض شويا راح رافع الكلبية ومنزعها الكلوت وهو نزل بنطرونه وكلوته دفعة وحده راحت مديا طيظها الابيض الملبن وهو عاوز يدخلو اطلعتلهم ونا ماسك بيدي مكوى قديم مكسر رحت ضربا براسة راح نايم على بطنه وهو يعيط وهيا جلست على الارض مخلية دمغهاا بين ركبها وتعيط انا مكذبتش خبر رحت جالس على فخاذ ممدوح ومخرج زبري الي كان شادد زي العمود ومخلي بطيز ممدوح وصور الوضع \ يعني كده بس للتصوير قلتله قوم فز البس لبس رحت مدي بالالم على وجهة وقلت يالا ياواد اجري لفضحكم يبن المتناكة راح فاتح الباب ويفكيه نزل ونا بقيت معى سلمى الي كلنت مدهوشة من الوضع
    انا مالك يختي متقومي تشوفي شغلك
    سلمى اي
    انا اي يبت تعالي رحت شددها من شعرها ونيمتها على بطنها وزارع زبري بطيظها الملبن راحت تصوت اخ اخ اخ اي اي اي اي حموت يصلاح طلعو انا لي هو متموتي من زبر ممدوح وتموتي من زبري
    سلمى هو كبير اوي اكبر من زبر ممدوح بكتير
    انا اضحك ههههههه ولا وبقيتي تقيسي ازبار ياسلمى
    راحت مطلعة من جيبها كدى زي الكريمة ودهنا خرمها وزبري الي بقى زي الحجر رحت زارع فيها ومدخل زبري كلو وهيا اه اه اه بشويش
    ونا مش سائل لحد مجبتهم بطيظها شويا راحت تلبس كلوتها
    انا تعملي اي
    سلمى البس عشان اروح
    انا اي تروحي هو دخول الحمام زي اخروكو لا لسى مشبعتش منك ياقمر
    سلمى راحت نيمة على بطنها تاني
    انا لا قومي انزعي
    سلمى لا اخاف يطب علينا حد
    انا طب ارفعي جلبيتك عاوز اشوف بزازك
    هيا طيب ياخويا وراحت فتحى زراير ومخرجه بز واحد انا رحت امص والحس وهيا بشويش ياصلاح واستسلمت وساحت
    شويا نزلت ايدي على كسها السمين وكبير ومسكت زنبورها بصوبعي وهيا راحت جلسى واه اه اه اه اي اي اي براحة يصلاح مش قدره وتشدني ليها وتبوس شفيفي انا بصراحة حسيت بدني ينمل رحت شادد دمغها وهيا تبوس ونا ابوس بس بهبل ههههه اصل دي اول مرة
    راحت سحبه دمغها مش كده ياصلاح اصبر حعلمك
    انا وا==== وصرتي مدرسة بوس ياسلمى هههههه
    شويا راحت قالت انت اثبت بس ونا حريحك انا ثبت اشويا وهيا راحت حطة شفيفها على شفيفي وتحرك شفيفها على شفيفي ولسنها يلحس شفيفي ونا بجد نسيت اسمي ورحت بعالم اول مرة ادخلو شويا راحت مسكة زبري وتحس علي بشويش وهو محجر انا ايدي مسابت زبورها وايد على بزها اعصر حلمتها بشويش ايدي الي على كسها غرقت وجسمها اتصلب وترتجف
    رحت قلت مالك يبت انتي بلتي على ايدي راحت ضحكة ودي اول مرة تضحك لا ياصلاح دى ميتي نزلت ااه اه اه اه وتتمحن واهات
    انا بقيت جامد مش عارف اعمل اي رحت منيمها على ظهرها ورافع رجليها قوى لغاية بزها بان خرمها الاحمر الطعم رحت ملعب طربوش زبري على كسها لغاية متبل من ميتها ورحت غزها بزبري بخرمها لغاية البيضات راحت مصوته بشويش يااصلاح براحى انتى اتنيك حمارة
    انا مالها الحمارة متتناك من سكات ولا تتكلم ولا تلغي زيكم يبنات ههههههه
    ونا بقيت ادك خرمها لغاية مجابتهم هيا تاني وبقى ميها تنزل وتبلل خرمها وزبري الى دايب بحرارة وضيق خرمها خلوني اجيب تاني بخرمها بعدها رحت قايم وهيا قامت
    قلت روحي خلاص كفاية كدى
    سلمى بس انا اليوم اول مرة اتستمتع كدة انا تحت امرك يصلاح بلي تطلبو
    انا منتي بقيتي شرموطتي والي اشوفوا يقربلك اموتوا
    سلمى اه يادكري كنت فين انا من الساعة دي متناكتك وشرموطتك
    انا ايوى روحي هاتيلي فطار اصلي جوعان
    سلمى بس كدة
    انا وروحي لشقتنا شوفي ابويا روح ولا لسى وتعالي بسرعة
    سلمى راحت تجري
    جابت الفطار فطرة ونزلت لشقتنا بعد مقالت ان ابويا روح لشغلو
    استحميت وغيرة ورحت للمدرسة ......
    يتبع

    سكس مصرى, سكس امهات ,صور سكس,نيك محارم, نيك بنت, سكس مترجم,سكس اجنبى,

    xvideos

     


    votre commentaire
  • في الاتوبيس كانت المفاجأة
    صور نيك,سكس امهات,تحميل افلام سكس, سكس,سكس مصرى,سكس عربى,صور سكس,افلام نيك,سكس محارم,

    في يوم كن مروح من الدرس وركبت الاتوبيس الي كان زحمه جدا وكان واقفه قدامي واحده ست في اواخر الاربعينات تقريبا بيضه زي القشطه ومربربه طيزها طريه اوي وكبيره ومكنتش شايف وشها من الزحمه ولقيت نفسي غصب عني بحك في طيزها الحلوه اوي الطريه ولقيت زوبري ابتدا يقف بين فلقتين طيزها والاتوبيس عمالي يمتوح فينا يمين وشمال والغريب اني لقيتها ساكته مسستسلمه لزوبري في طيزها وانا من كتر الهيجان عمالي ادفس زوبري في طيزها وابتديت احط ايدي علي طيزها وهي توطي وتزوق طيزها عليا وانا ايدي شغاله بتقرص في طيزها وشويه رحت ماسك ايدها وقربتها علي زوبري وفي الاول بعدت ايدها عني وانا كررت المحاوله مره تانيه لقيته استجابت وابتدت تمسك زوبري من فوق الهدوم وتعصر فيه لحد ملقيت لبني بيزل جوه هدومي وجت المحطه بتاعتي وبتديت احارب علشان انزل من الاتوبيس وفوجئت انها كمان هتنزل من الاتوبيس ولما نزلنا من الاتوبيس قريب اوي من بيتنا حب الاستطلاع خلاني ابص علي وشها وكانت المفاجئه انها امي ولقيتها انضربت اوي وجريت علي البيت وانا وراها ودخلت الشقه وهي مكسوفه مني وانا كمان ولقيتها قاعده علي الكنبه وبتعيط وتقولي انا يا ابني مش عارفه عملت كده ازاي قلتلها مش وقته كلام انا عاوز اغير هدومي المبلوله لبن دي وطبعا كان البيت فاضي ابويا في اخواتي مش موجودين رحت ابتديت اقلع هدومي واقولها يالا هاتي ليا غيار وهي قامت وهي بتبكي ودخلت اودتي وفتحت الدولاب تجيب لي غيار البسه وانا في الوقت ده حسيت اني هايج وزبري ابتدا يقف تاني لقيتها وشها في الدولاب وموطيه كده وطيزها قدامي رحت علي طول حاطط وشي بين فلقتين طيازها ورافع الفستان ومنزل الكلوت وشفت اجمل طيز في حياتي ةفضلت الحس وابوس وهي عماله تقولي لا لا مينفعش حران عليك سيبني بقه وانا نازل بوس ولحس في وراكها وبحاول ادب لساني في كسها من ورا وهي ابتدت تتجاوب وتوطي اكتر علشان لساني يطول كسها الكبير الاحمر المتغرق من السوائل الي نازله منه وفضلت الخس في زنبورها الكبير وشفاتير كسها المدلدله وهي تقولي اههه اوف سيبني بقه اححححححححححح اححححححححححححح وهي عماله في نفس الوقت توطي اكتر وترجع علي وشي ولقيت نفسي بشرب من عسل كسها ومره واحده وهي مفلقسه كده رحت حاطط راس زوبري علي باب كسها وزاقق اوي ولقيته دخل بسرعه لاخره وهي عماله تتلوي وزوبري بيلعب في كسها اههههههههههه اووووووووف جللللللللللللو اوي وهي بترجع بضهرها وانا رحت لافف ايدي علي بزازها قافشهم ومخرجهم من الفستان وماسك الحلمات الولو فيهم وهي نسيت نفسها وابتدت تقولي اخخخخ دخله اوي اكتر زوقه علي الاخر وانا عمال نازل فيها نيك زوبري داخل طالع بسرعه وبالراحه لحد مالقيت لبني بيزل جوه كسها وجسمها رخرخ واترمت علي بطنها علي الارض وانا راكب عليها رحت ماسكها من شعرها ولافف وشها وبايسها في شفايفه وواخد لسانها في بقي لقيتها بتقولي طيزي طيزي عاوزاه في طيزي يالا يالا قبل ما حد يجي لقيت نفسي بدخل زوبري في خرم طيزها ونازل نيك وهي تقولي اوي اوي شرمطني افشخ طيززززززززززززي اوووووووووووووي لحد ما نزلت لبني تاني في طيزها ودي كانت البدايه مع حبيبتي امي الي مفيش في حلاوتها كل ما يبقي البين فاضي اهجم عليها وانيكها في كسها وطيزها وبقها اخليها تشرب لبني السخن

    صور نيك,سكس امهات,تحميل افلام سكس, سكس,سكس مصرى,سكس عربى,صور سكس,افلام نيك,سكس محارم,


    votre commentaire


  • ولاء العروسة الجديدة

    تجربة مع عروس
    عبده منجد ويبلغ من السن 25 عاماً وسيم الشكل وغير متزوج .... شريك في محل لبيع الأقطان والتنجيد ومعه ابن خالته وابن خاله الشريكين الآخرين وفي أحد أيام الصيف جاءت إليه سيدة لتتفق على شغل وهو عبارة عن تغيير ستائر شقة بالكامل وتجديد بعض المراتب القطنية في منزل على شكل شقة كبيرة وأمامه حديقة صغيرة في قرية مجاورة وطلبت السيدة أن يأتي أولا لرفع المقاسات ومعرفة المكان لكونها تشترط أن يكون العمل عندهم بالمنزل .... أي أنه يحضر الخامات والأدوات ويقم بقص وتفصيل الستائر هناك وتصنيع المراتب لأنها شقة عروس
    منذ 5 شهور وتم فرشها سريعاً لكون الزوج قادم في إجازة فهو من نفس القرية ويعمل بالخليج جاء وتزوج وسافر بعض شهرين في حين أن الكثير لم يكن قد تم إنجازه من أعمال التنجيد واختارت السيدة أفخر الأنواع من خامات الستائر والقطن وأغلاها ثمناً ، ثم ركب عبده سيارة الأجرة التي تنتظرها للذهاب معها وأدخلته فلم يكن أحد بالمنزل ورفع المقاسات وقد أبهره الأثاث وفخامته الظاهرة واتفق أنه باكر سيحضر أحد شركائه للعمل شرط أن ترسل السائق بالسيارة ما دام من نفس القرية فوافق كل من السيدة والسائق وشرب عبده العصير وأوصله السائق للمحل على أن يعود له باكر .
    في الصباح جاء السائق حوالي في التاسعة لكن أحد الشركاء لم يقبل الذهاب منذ المساء حيث أنه مدرساً عملياً بقسم النجارة بأحد المدرسة الثانوية الصناعية أم الأخر فاعتذر صباحاً لشعوره بالأرق ليلة أمس وقلة النوم فاضطر عبده أن يتركه بالمحل ويذهب هو وبالفعل ذهب به السائق ووصلا للمنزل نزل السائق وساعده في إنزال الخامات ووضعاها أمام الباب ثم مضى السائق على أن يعود له في الخامسة مساءً
    طرق عبد الباب عدة مرات وأخيراً فتحت له العروس وهي بنت سمراء قليلاً عمرها لا يصل للعشرين غاية في الروعة والجمال وكانت تأخذ حماماً في لم ترتدي شئ غير أنها ملفوفة بفوطة الحمام الكبيرة وأوراكها عارية وشعرها مبلل وأعلى نهديها فوجئ بها عبد على هذا النحو المثير
    عبده : أن عبد المنجد فين الحاجة
    ولاء العروس : ما انا شايفة الحاجة اتفضل يا عبده فدخل وهي تنظر له وتتفحصه ولا يغفل ناظرها عن لمح
    القضيب المنتصف أسفل الملابس وتبسمت برقه وسألته انت متجوز فأجابها لأ
    ولاء : طاب دخل حاجتك ورد الباب يا عبده عبال مألبس وتركته يدخل أدواته وحاجياته وانصرفت لحجرة نومها
    عبده : قام برص الأشياء جانباً وأعد ماكينة الحياكة وجهز كل شئ وبدأ بالقص وفق المقاسات
    ولاء : كانت قد ارتدت قميص نوم شفاف وأسفله سوتيان وكيلوت ناعمين ورقيقين وكأنها لم تكن ترتدي شئ قط
    وعادت إليه تحمل العصير فنظر إليها منبهراً من منظرها المثير ووقد تصبب عرقاً وهي تتبسم برقة وأكنها
    راضية عن نفسها لإثارتها إياه
    ولاء : انت حتبدأ بإيه
    عبده : في إيه
    ولاء : هههههههههههه في الشغل
    عبده : براحتك تحبي نبدأ بإيه
    ولاء : أوضة النوم هههههههه
    عبده : ؤمال فين الست على فكره هي تئربلك ايه
    ولاء : أمي بس هي في بيت العيلة وانا امبارح اصلي مكنتش أعده فطلبت منها تتفئ هي ... عموماً أنا أروح
    أحضر للغداء وارجعلك وتركته وانصرفت للمطبخ وهو سارح في حديثها وهل كانت ترمي من ورائه شئ
    ومرت حوالي الساعتين حتى عادت تحمل الشاي وجلست في المواجهة فبدا كل شئ واضحاً في جسدها وتتصبب عبده عرقاً وبدأ يشعر بالة هياج شديدة وهي تتبسم من حين لأخر وترمي بنظرها سريعاً على ذكره وكأنها تعلم ما يعانيه عبد من شهوة وأراد عبده أن يلهي نفسه بالحديث
    عبده : لكن جوزك سافر بعد شهرين زي ما عرفت من ماما وسابك طاب ليه مأخدكش معاه ولم يكن يتوقع الرد
    ولاء : رجاله أخر زمن دوأني العسل وحرمني منه هههههه لما بئيت خلاص مش طايأه

    صور سكس, سكس محارم, سكس امهات, سكس مترجم, سكس مصرى ,افلام سكس,
    عبده : كان الرد مفاجأة هزته أخرسته بالمرة
    ولاء : هههه أؤم اشوف الأكل على ***** وارجع شوية عشان تعرف تشتغل .... آ .. تحب تاكل امته
    عبده : على الساعة واحد كدا
    عبده لم يعد يحتمل فالبنت شبه عارية ومعه بمفرديهما وتبدو متأججة الشهوة وقرر عبده أن يحاول معها متحيناً فرصة مباشرة ومر الوقت وهو يرتب ويفكر حتى جاء وقت الغداء ودخلت ولاء حاملة الصينية
    ولاء : الغدا وصل اتفضل اغسل ايديك وأشارت له لطريق الحمام
    عبده : دخل الحمام وغسل يده وهو يرى الملابس معلقة هنا وهناك وأروعها تلك الداخلية المثيرة ثم عاد بعد ذلك
    لها وكل شئ يحفز شهوته أكثر فأكثر
    ولاء : اتفضل آ .. انت وصلت لفين في الشغل
    عبده : أرت أخلص أوضت النوم
    ولاء : كويس عشان نجرب يمكن متعجبنيش
    عبده : ويمكن تعجب ودا اكيد انا مشتغلتش لواحده وندمت
    ولاء : ههههههههههه يا والا حنشوف يا شدي

    نسوانجى, سكس اغتصاب, سكس محارم, سكس جماعى, صور سكس,صور نيك


    votre commentaire

  • نجوي وابنها حازم

    اسمي نجوي وعندي سته وتلاتين سنه متزوجه من شريف ونقيم في بولاق الدكرور وعندي تلت عيال حازم وعنده اربعتاشر سنه ومها عشره ومني اربع سنين ، اعشق النيك شريف تقريبا بينكني كل يوم ، تعالوا شوف ايه اللي حصل لي بعد سفر شريف للعمل بالكويت وشوفوا حكايتي مع حازم


    حكايتي مع حازم

    صور نيك, صور سكس, سكس حيوانات, سكس محجبات,نيك محارم,
    سافر زوجي الي الكويت للعمل فاغلقت باب غرفتي وجلست علي حافة الفراش ينتابني مزيج من المشاعر المتابينه ما بين الفرحة والخوف ، سرحت مع احلامي كان كل ما يشغل بالي وتفكير ان يوفر زوجي من عمله بالخارج ما يمكننا من شراء شقة بأحدي الاحياء الراقية بدلا من الشقة الايجار التي نقيم فيها ببلاق الدكرور ويبقي عندناعربيه اخر موديل ترحمني من بهدلة الاتوبيسات والميكروباسات ، لمحت علبة السجاير الخاصه بزوجي نسيها علي الكومدينو قبل سفره ، رغم انني لم اكن من المدخنين سحبت سيجارة من العلبة اشعلتها ووقفت ادخنها بالنافذة ، كنت حاسه بالقلق والخوف عارفه اني مقدمة علي تجربه صعبه ، أول مرة يغيب شريف عني منذ تزوجنا من خمسة عشرعاما ، كنت اعتمد عليه في كل شئ ، هوه اللي بيشتري كل احتياجات البيت من خضار وفاكهة ولحوم ، يساعد الاولاد في استذكار دروسهم و احيانا يساعدني في اعمال البيت ، لم يكن يحملني بأي أعباء ، راتبي من وظيفتي الصغيرة بالارشيف يتركها لي اصرفها علي المكياج والكوافير ، ألقيت بعقب السيجارة في الحارة وانا اتسأل معي نفسي هل استطيع ان اقوم بكل هذه الاعباء وحدي ، شعرت بضعفي والامر لن يكون سهلا ، فجأة داعب النوم جفوني فككت زراير البلوزه وبدأت اخلع ملابسي ، أرتديت قميص النوم الموف الدانتيل علي اللحم كعادتي - الذي يحب ان يراني به زوجي - عندما أوي الي فراشي والقيت بجسدي المنهك علي الفراش ، اغمضت عينيي ونمت في فراشي وحيده أضم الوسادة الي صدري وبين فخذي ، يراودني الشوق الي زوجي رغم انه لم تمضي ساعات قليلة علي سفره ، افتقدت الدفء الذي يشع من جسده عندما يشاركني الفراش ويتلامس جسداينا ، الي ضمة ذراعبه القويتين عندما يعتصر جسدي ويسحق بزازي علي صدره ، فكرت في علاقتنا الجنسة فتملكني الضيق ، فقدت اعتدت ان اتناك كل يوم ، الشعور بالوحده قاسي ومرير ، حال بيني وبين النوم ، قمت في ساعة متاخرة من الليل أبحث عن ونيس يخلصني من وحدتي المقيته ، ارتديت الروب فوق قميص النوم وخرجت الي الصالة مها ومني كانتا نائمتان في فراشهما وحازم في حجرته ، قادتني قدماي اليه ، أضأت النور حس بي واعتدل جالسا في فراشه ، خلعت الروب ورميته علي الارض وقلت له مش جاي لي نوم ، شافني بقميص النوم ، احمرت وجنتاه وادار وحهه بعيدا عني ، حسيت ساعتها اني واقفه قدامه عريانه ، قميص النوم كان من الدانتيل الشفاف مكنش مخبي حاجه من جسمي وبزازي كانت بتطل منه ، قفزت بسرعه فوق السرير وشدت الملايه علي حسمي استر نفسي ، قلت ل حازم وانا استلقي الي جواره من زمان مانمتش جنبك ولقيت نفسي اضمه الي صدري وانام في حضنه كما اعتدت ان افعل مع زوجي ، تراجع بعيدا عني ، قلت له بتبعد ليه تعالي في حضني ، اقتربت منه تاني واخدته في حضني وتعلقت برقبته عشان ميبعدش عني ، والتصقت به حتي التفت ساقي علي ساقيه وبوسته من خده وقولت مداعبه هات بوسه باسني من خدي حسيت بالنشوه والبهجه قلت له بوسني تاني لصق فيا وضمني بين ذراعيه بقوة حتي شعرت ببزازي بتتفعص بين صدري وصدره .وتبادلنا القبلات بشراهه كما لوكنا عطشانين بوس.باس كل حته في وجهي ، بعثت قبلاته في نفسي كل مشاعر البهجة واللذة حتي انني كنت اعيد فمه الي وجهي كلما كف عن تقبلي ، دخلنا في جوله بوس راح خلالها يبوس رقبتي وكتافي وأنا تركت له نفسي تماما حتي يدأ يقترب من بزازي ، خفت يكون هاج عليا قلت له كفايه بوس ، ارتبك وتراجع بعيدا عني وقمنا قعدنا في السرير نتبادل النظرات في ودهش وقد تملكني الخجل بعد جولة البوس اللي استمرت اكثر من عشرة دقائق ، كانت بزاي كلها عريانه خارج قميص النوم ولقيت عينه عليهم بيبحلق فيهم بنهم ، ضحكت وقلت بتبص علي ايه يا شقي اوعي تكون عايز ترضع ، احمرت وجنتاه وابتسم وقاللي بزازك كبيره كده ليه ياماما لازم مليانين لبن وحط ايده علي بزازي حسس عليهم حسيت كأن ماس كهربي اصابني واترعشت ، خاف ورفع ايده
    بسرعه وبص لي يرقب رد فعلي الا أنني امسكت يده وحطتها تاني علي بزازي ، تجرأ وراح يحسس علي كل حته في بزازي ويفعص فيهمولعب في الحلمه لقيتني باحط راسه بين بزازي فنزل فيهم بوس وتقفيش ودغدغ الحلمه باسنانه الحادة خلاني اتأوه وازوم وافقد السيطره علي مشاعري فتخليت عن وقاري ولم اجد حرج في اتجاوب معه فرفعت راسه من علي بزازي واخدته في حضني وبوسته من فمه بوسه طويله لم اتذوق مثلها من قبل ، مص لساني خلالها وعض في شفايفي وكأنه خبير في بوس الشفايف وامتزج لعابه بلعابي ، حسيت بعدالبوسه السخنه اننا بلغنا الذروة وحازم راح ينكني لا محالة فتملكني الخوف فانكمشت في مكاني علي السرير وقميص النوم ارتفع عن كل وراكي وكشف عن لونهما الابيض وامتلأه


    سكس امهات, سكس محارم, سكس حيوانات, نيك عربى, عرب نار,صور سكس,


    votre commentaire